بداء الدورى وبداء الترصد من الجانبين لكلن منهما طريقتة فما حصل من زوبعة ضد لاعب الهلال بتلك الصورة لذلك الاصبع وهروب المصور وأختفائة عن الانظار تم حفظ القضية وتغريم الصحيفة لنعود للمسلسل من جديد بحادثة الكوع لعبد الغني ضد النتيف فقد بدات اثارة تلك اللقطة وهلما جرب فمسلسلاتنا لن تنتهي أبدا لشي بنفوس هؤلاء يعلمة الله
فلماذا لانشاهد تلك الترصدات بالدول الاخرى كما هي لدينا فلقد فاحت رائحتها وسئمها الجمهور الرياضى لدينا فلماذا لانترفع قليلا عن الكيد والحقد والحسد الضعينة ونهتم بأنفسنا وبأنديتنا ونترك الاخرى لحالها لعلنا نجد الاستمتاع الكروى بدلا من الثرثرة التى لاتفيد
وتعيدنا للوراء عشرات السنين بينما العالم حقق المعجزات والانجازات ونحن مازلنا لم نحقق هدفنا الرئيسي أو نرفع كأسا لها قيمتها الكروية بعالم قد حقق وتطور وصار يجني ثمار تخطيط خطط له لسنوات أما نحن قد رضينا بالمراكز المتأخرة وندعي التطور الرياضي لدينا ولم يستطع لاعب من لاعبينا الاحتراف الخارجي كأي لاعب كرة بينما بدول فقيرة أحترف لاعبيها ورفعوا سمعة بلادهم لسماء بينما نحن لم نحقق سوى المحلية ونعيش بماضى قد أفل عنا بما حقق به
فلماذا لانشاهد تلك الترصدات بالدول الاخرى كما هي لدينا فلقد فاحت رائحتها وسئمها الجمهور الرياضى لدينا فلماذا لانترفع قليلا عن الكيد والحقد والحسد الضعينة ونهتم بأنفسنا وبأنديتنا ونترك الاخرى لحالها لعلنا نجد الاستمتاع الكروى بدلا من الثرثرة التى لاتفيد
وتعيدنا للوراء عشرات السنين بينما العالم حقق المعجزات والانجازات ونحن مازلنا لم نحقق هدفنا الرئيسي أو نرفع كأسا لها قيمتها الكروية بعالم قد حقق وتطور وصار يجني ثمار تخطيط خطط له لسنوات أما نحن قد رضينا بالمراكز المتأخرة وندعي التطور الرياضي لدينا ولم يستطع لاعب من لاعبينا الاحتراف الخارجي كأي لاعب كرة بينما بدول فقيرة أحترف لاعبيها ورفعوا سمعة بلادهم لسماء بينما نحن لم نحقق سوى المحلية ونعيش بماضى قد أفل عنا بما حقق به
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق