عندما يذهب الحياء من الانسان فأنة عند اذن يعمل أي شى دون أستحياء من الله ومن الناس فذات ليلة من الليالي فى مهرجان التسوق بالطائف أذا بشابان من شبابنا يمشون
بوسط الزحمة وبيد كل واحد منهم زجاجة بيرة ولكن بداخلها خمر فشاهدهم رجال الهيئة
وأمسكوا بواحد ومعه زجاجتة والاخر تقهقر للخلف وكب مابداخلها على الارض فذهب أحد رجال الحسبة وأمسك بة وأخذ الزجاجة الفارغة فشمها فأذا بها رائحة الخمر فهل هؤلاء لم يعد يولون للامن أي أهتمام ونزعوا الخوف من قلبوبهم حتى أصبح شارب الخمر يحمله بالاسواق والمنتزهات دون رادع ديني أو أمنى يحاسبة على فعلتة تلك وهل للاحكام الشرعية ضد هؤلاء دخلا بما يحصل لانه لايحكم بالسجن كما يحكم صاحب المخدرات علما أنهما ذات صلة سواء فلووجد هؤلاء حكما عمليا لما بدر منهما لكان هؤلاء عبرة لغيرهم ممن هم على شاكلتهم لاننا لو تركنا لهؤلاء الحبل على الغارب من الممكن أن تحدث مشاكل كثيرة لنا من خلال هؤلاء الشريبة أصحاب الكيف الشيطاني الذين لايتورعون بما يفعلون أمام الناس ويتفاخرون بما يفعلون فهل يتم التفاعل الامني كما كان بالماضى ضد هؤلاء الشباب بدلا من أخذه ثما بعد ايام نراه خارج الاسوار ليعود ليفعل فعلتة الاولى لانه لم يجد الجزاء الذى يردعه عن أفعاله المشينة تلك لان الاسواط التى حكم بها ليست كافية لة
بوسط الزحمة وبيد كل واحد منهم زجاجة بيرة ولكن بداخلها خمر فشاهدهم رجال الهيئة
وأمسكوا بواحد ومعه زجاجتة والاخر تقهقر للخلف وكب مابداخلها على الارض فذهب أحد رجال الحسبة وأمسك بة وأخذ الزجاجة الفارغة فشمها فأذا بها رائحة الخمر فهل هؤلاء لم يعد يولون للامن أي أهتمام ونزعوا الخوف من قلبوبهم حتى أصبح شارب الخمر يحمله بالاسواق والمنتزهات دون رادع ديني أو أمنى يحاسبة على فعلتة تلك وهل للاحكام الشرعية ضد هؤلاء دخلا بما يحصل لانه لايحكم بالسجن كما يحكم صاحب المخدرات علما أنهما ذات صلة سواء فلووجد هؤلاء حكما عمليا لما بدر منهما لكان هؤلاء عبرة لغيرهم ممن هم على شاكلتهم لاننا لو تركنا لهؤلاء الحبل على الغارب من الممكن أن تحدث مشاكل كثيرة لنا من خلال هؤلاء الشريبة أصحاب الكيف الشيطاني الذين لايتورعون بما يفعلون أمام الناس ويتفاخرون بما يفعلون فهل يتم التفاعل الامني كما كان بالماضى ضد هؤلاء الشباب بدلا من أخذه ثما بعد ايام نراه خارج الاسوار ليعود ليفعل فعلتة الاولى لانه لم يجد الجزاء الذى يردعه عن أفعاله المشينة تلك لان الاسواط التى حكم بها ليست كافية لة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق