مانسمع عنه ونقرؤة بالصحف من عقوق للوالدين من قبل الابناء يجعلنا نتسأل أيننا من الاية الكريمة (وبالوالدين أحسانا فأما يبلغن عندك الكبر أحدهما أو كلاهما فلا تقل لهما أف ولا تنهرهما وقل لهما قولا كريما وأخفض لهما جناح الذل من الرحمة وقل ربي أرحمهما كما ربياني صغيرا )فهل البعض منا رمى بهذه الاية الكريمة خلف ظهرة عندما يعامل والدية بالقسوة والتنكر لهما أم أن هناك جزء قد تتحملة الشركات المنتجة للمواد الغذائية وذلك بأضافة بعض المواد الحافظة للاغذية مما يعطي قدرة احد المواد الحافظة
بطريقة مباشرة اوغير مباشرة على أحداث تغيير فى الجينات وبالتالي تغيير الصفات الوراثية وهناك علاقة وطيدة بين التسبب فى حدوث الطفرات والسرطان حيث ان90% من المادة التى تسبب الطفرات لها تأثير سرطاني
التسبب في تشوة الاجنة وهواحداث تشوة البويظة الملقحة او الجنين من خلال تناول مادة حافظة فهل فعلا قد تغيرة النفس البشرية من هذه المواد مما تسبب في حصول فجوة كبيرة بين الوالدين والابناء وطبعا لتغيير الاكل عما مضى من الزمن لابد له تأثير كبير بهذه الفجوة الحاصلة اللآن بينهما والابتعاد عن الدين والركون لدنيا زائفة
بطريقة مباشرة اوغير مباشرة على أحداث تغيير فى الجينات وبالتالي تغيير الصفات الوراثية وهناك علاقة وطيدة بين التسبب فى حدوث الطفرات والسرطان حيث ان90% من المادة التى تسبب الطفرات لها تأثير سرطاني
التسبب في تشوة الاجنة وهواحداث تشوة البويظة الملقحة او الجنين من خلال تناول مادة حافظة فهل فعلا قد تغيرة النفس البشرية من هذه المواد مما تسبب في حصول فجوة كبيرة بين الوالدين والابناء وطبعا لتغيير الاكل عما مضى من الزمن لابد له تأثير كبير بهذه الفجوة الحاصلة اللآن بينهما والابتعاد عن الدين والركون لدنيا زائفة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق