لكل شى لدينا تقارير شهرية ترفع للاطلاع عليها ولكن هناك تقرير لم يشمل بالرفع عنه بتاتا وهو تقرير المعيشة للمواطن فهذا التقرير قد شملة النسيان أن لم أكن مخطئا فيعيش بيننا الالاف ممن يعيشون أسوى الحالات المعيشية ولا يجدون ما ينفقون على أنفسهم
والبعض يتعفف عن مد اليد لطلب العون من الغير ولكن عندما تشاهد ملامحة تجد التعاسة
والبؤس بين ناظرية وعندما يشدك حب الاستطلاع لامرة وتبحث وتسأل عنه فلا أحد يعرف شيئا عنه لانه لايحب أن يطلع أحد على حياتة البئيسة تلك وهو يبتسم أمامك كأنه يعيش حياتا سعيدة ولكن عندما تصر على البحث عن جوانب حياتة ونجد أحد أطفالة الصغار خلسة وتسألة فيجيبك بعفوية مطلقة بكامل تفاصيل حياتهم وأنه لم يعيش حياتة كغيرة من الصغار لانه لايجد مصروف يومة لان والدة متقاعد أو عاطل عن العمل أومصاب بمرض أو يتيم ولان واقع حياتنا اليومي أبعدنا عن معرفة جيراننا فلا أحد يعرف من يسكن بجواره ألا ما ندر منا لانا أصبحنا نركض خلف المظاهر الكذابة ونسينا حقوق الجار علينا (فالرسول صلى الله علية وسلم أوصى بسابع جار فكيف بالجار الاقرب لنا الذى لانعرف سوى أسمة أو لقبة فقط بينما نحن نكب صحون المفاطيح بالبراميل الصفراء
ولم نعرف قيمة هذه النعمة التى أنعم الله بها علينا فتخيل أنك تعيش حياة الرفاهية كاملة بينما جارك لايعرفها فقط يسمع عنها ويتمنى عيشها ولكن العين بصيرة واليد قصيرة
فهل نأخذ نحن درسا يوقضنا من دروس ما نشاهدة بالصومال أو السودان لعلنا ندعو الله ألا يأتي يوما نعيشة نحن كما عاشوه هم لان الشي لن يبقى على حالة بعد مرور زمن علية فالدنيا دوارة علينا كما دارة عليهم وقال تعالى لان شكرتم لاأزيدنكم فقليل منا الشاكرون لنعمة عليهم وخير دليل كنا قبل 30 سنة نعيش وسط أرض خضراء وأمطار كثيرة كل عام ولكن بالسنوات الاخيرة نشفت الارض من مائها وقلت أمطارهاااا فهذا أنه من ذنوبنا الكثيرة فهل نعود ألى الله ونتقية حق تقاتة
وقالى تعالى (وفى أموالكم حق معلوم لسائل والمحروم
والبعض يتعفف عن مد اليد لطلب العون من الغير ولكن عندما تشاهد ملامحة تجد التعاسة
والبؤس بين ناظرية وعندما يشدك حب الاستطلاع لامرة وتبحث وتسأل عنه فلا أحد يعرف شيئا عنه لانه لايحب أن يطلع أحد على حياتة البئيسة تلك وهو يبتسم أمامك كأنه يعيش حياتا سعيدة ولكن عندما تصر على البحث عن جوانب حياتة ونجد أحد أطفالة الصغار خلسة وتسألة فيجيبك بعفوية مطلقة بكامل تفاصيل حياتهم وأنه لم يعيش حياتة كغيرة من الصغار لانه لايجد مصروف يومة لان والدة متقاعد أو عاطل عن العمل أومصاب بمرض أو يتيم ولان واقع حياتنا اليومي أبعدنا عن معرفة جيراننا فلا أحد يعرف من يسكن بجواره ألا ما ندر منا لانا أصبحنا نركض خلف المظاهر الكذابة ونسينا حقوق الجار علينا (فالرسول صلى الله علية وسلم أوصى بسابع جار فكيف بالجار الاقرب لنا الذى لانعرف سوى أسمة أو لقبة فقط بينما نحن نكب صحون المفاطيح بالبراميل الصفراء
ولم نعرف قيمة هذه النعمة التى أنعم الله بها علينا فتخيل أنك تعيش حياة الرفاهية كاملة بينما جارك لايعرفها فقط يسمع عنها ويتمنى عيشها ولكن العين بصيرة واليد قصيرة
فهل نأخذ نحن درسا يوقضنا من دروس ما نشاهدة بالصومال أو السودان لعلنا ندعو الله ألا يأتي يوما نعيشة نحن كما عاشوه هم لان الشي لن يبقى على حالة بعد مرور زمن علية فالدنيا دوارة علينا كما دارة عليهم وقال تعالى لان شكرتم لاأزيدنكم فقليل منا الشاكرون لنعمة عليهم وخير دليل كنا قبل 30 سنة نعيش وسط أرض خضراء وأمطار كثيرة كل عام ولكن بالسنوات الاخيرة نشفت الارض من مائها وقلت أمطارهاااا فهذا أنه من ذنوبنا الكثيرة فهل نعود ألى الله ونتقية حق تقاتة
وقالى تعالى (وفى أموالكم حق معلوم لسائل والمحروم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق