فى الفترة الاخيرة نلاحظ ظاهرة تجميع الشغالات وتأجيرهن من قبل أناس همهم الاول والاخير المادة على حساب عرق الاخرين ونجد الواحد لدية أكثر من عشر شغالات سواء أستقدمهن أو أشتراهن من الغير والغرض كلة هو الاتجار بهن مما رفع سعر الواحدة بشهر رمضان لمبلغ 3500 ريال بالشهر والايام العادية 2500 الى 2000 ريال
بينما راتب الواحدة لايتعدى 1600 لشرق اسيا أما الاخريات 600 ريال مما يجعل الفرق بالايجار يذهب للمستفيد من جمعهن أو شرائهن بينما الاخرون يفحطون للبحث عن واحدة ولكن لايستطيع الحصول عليها الى بعد عنا ويمكن بعد وصولها بأيام تهرب منه لتتجة لهؤلاء لانهم أبصحو يقومون بنشر بعض من شغالاتهم بقصور الافراح لنهب أكبر عدد منهن لتشغيلهن لديهم وأغرائهن بالرواتب الكبيرة التى يسيل لها لعاب الواحدة منهن والدليل شهرة ساكن النظيم الذى أشتهر على مستوى الوطن بتأجير الشغالات وأيصالهن لخارج العاصمة بمبلغ 400 ريال وغيره الكثير ممن يتاجرون بهن
بينما النظام لايسمح لآكثر من واحدة للعائلة الواحدة فكيف بهؤلاء يتجاوزن الانظمة ويسكت عنهم أم نغظ طرف العين عنهم كأن لم نرى شيئاااااا يكن عجبا لهذا الشي فالمستحق يبحث فلا يجد وغيره تأتيه باردة مبردة
بينما راتب الواحدة لايتعدى 1600 لشرق اسيا أما الاخريات 600 ريال مما يجعل الفرق بالايجار يذهب للمستفيد من جمعهن أو شرائهن بينما الاخرون يفحطون للبحث عن واحدة ولكن لايستطيع الحصول عليها الى بعد عنا ويمكن بعد وصولها بأيام تهرب منه لتتجة لهؤلاء لانهم أبصحو يقومون بنشر بعض من شغالاتهم بقصور الافراح لنهب أكبر عدد منهن لتشغيلهن لديهم وأغرائهن بالرواتب الكبيرة التى يسيل لها لعاب الواحدة منهن والدليل شهرة ساكن النظيم الذى أشتهر على مستوى الوطن بتأجير الشغالات وأيصالهن لخارج العاصمة بمبلغ 400 ريال وغيره الكثير ممن يتاجرون بهن
بينما النظام لايسمح لآكثر من واحدة للعائلة الواحدة فكيف بهؤلاء يتجاوزن الانظمة ويسكت عنهم أم نغظ طرف العين عنهم كأن لم نرى شيئاااااا يكن عجبا لهذا الشي فالمستحق يبحث فلا يجد وغيره تأتيه باردة مبردة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق