هل الانسان عدو نفسة قد تكون الاجابة بنعم فأحيانا يقود الانسان منا نفسة الى التهلكة
دون وعي منه بنتائج تصرفة هذا ولاننا لانعلم ماذا يخبي لنا القدر من مفاجأتة التى لاتعد ولاتحصى فمثلا قد تقود أحدنا أهواء نفسة الى مالا يحمد عقباة فكثيرا منا فقد جزء من جسمة أو قديكون فقد روحة من خلال ترويحة عن النفس من خلال قيادتة الجنونية لسيارة مما سبب له حادث أليم قد أفقدة حياتة أو نصف جسدة وجعلة مقعد يحتاج لمن يساعدة على قضاء حاجتة لانه أطاع هواء نفسة ورمى بها الى التهلكة دون معرفة بما قد يصيبة من خلال هذا العمل الذى قام به فهل نتعقل ونعي تصرفاتنا الهوجاء التى سببت لنا
كثيرا من المواجع والالام وجعلت الكثير منا يعاني من أثرها ليومنا هذا فهل نحكم ضمائرنا ونقدر قيمة العافية التى نحن بها والتى أنعم الله بها علينا وجعلنا أصحاء بأبداننا
وعقولنا فكم فتك بنا هذا الحديد الذى لازال يجزر منا يوميا الالالف ونحن نرى ولكن لانعي
لعله يكون مصير أحدنا يوم ما فل ننظر لما يعانية من يرقدون على الاسرة البيضاء تسمع ونينهم مما يحسون بة من ألم شديد يقول الواحد ياليتني ماعملت كذا وكذا ولكن لاينفع الندم بعد وقوع الالم فكم من رجل بترت ويد قطعت وظهور جبرت وأقعدت للابد فل نتقي الله بأنفسنا ولا نرميها لتهلكة ونحن نرى مصير غيرنا من جراء ذلك التهور المجنون (ويقال )( تدر ياعبدي وأنا أدراك ) مثل قديم نرددة نحن دائما ولا نعمل به (فكل مطرود ملحوق كما يقال يأخي الحبيب ) فلا تطاوع هواء النفس وأحذر تسلم كفانا الله وأياكم شرهذه السيارات التى لاترحم أحد منا قد يجاريهاااا بجنونها الذى لاحدود له
دون وعي منه بنتائج تصرفة هذا ولاننا لانعلم ماذا يخبي لنا القدر من مفاجأتة التى لاتعد ولاتحصى فمثلا قد تقود أحدنا أهواء نفسة الى مالا يحمد عقباة فكثيرا منا فقد جزء من جسمة أو قديكون فقد روحة من خلال ترويحة عن النفس من خلال قيادتة الجنونية لسيارة مما سبب له حادث أليم قد أفقدة حياتة أو نصف جسدة وجعلة مقعد يحتاج لمن يساعدة على قضاء حاجتة لانه أطاع هواء نفسة ورمى بها الى التهلكة دون معرفة بما قد يصيبة من خلال هذا العمل الذى قام به فهل نتعقل ونعي تصرفاتنا الهوجاء التى سببت لنا
كثيرا من المواجع والالام وجعلت الكثير منا يعاني من أثرها ليومنا هذا فهل نحكم ضمائرنا ونقدر قيمة العافية التى نحن بها والتى أنعم الله بها علينا وجعلنا أصحاء بأبداننا
وعقولنا فكم فتك بنا هذا الحديد الذى لازال يجزر منا يوميا الالالف ونحن نرى ولكن لانعي
لعله يكون مصير أحدنا يوم ما فل ننظر لما يعانية من يرقدون على الاسرة البيضاء تسمع ونينهم مما يحسون بة من ألم شديد يقول الواحد ياليتني ماعملت كذا وكذا ولكن لاينفع الندم بعد وقوع الالم فكم من رجل بترت ويد قطعت وظهور جبرت وأقعدت للابد فل نتقي الله بأنفسنا ولا نرميها لتهلكة ونحن نرى مصير غيرنا من جراء ذلك التهور المجنون (ويقال )( تدر ياعبدي وأنا أدراك ) مثل قديم نرددة نحن دائما ولا نعمل به (فكل مطرود ملحوق كما يقال يأخي الحبيب ) فلا تطاوع هواء النفس وأحذر تسلم كفانا الله وأياكم شرهذه السيارات التى لاترحم أحد منا قد يجاريهاااا بجنونها الذى لاحدود له
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق