الكل منا له عين يرى بها وعقل يفكر به فمن يفكر جديا بما نراه من خيولنا اليوم ومن هم بيننا يجد أن هناك فوارق كبيرة جدا بين الماضى والحاظر كنا بالسابق لم نسمع صهللة خيولنا ألا ماندر أما الان فقد سئمنا سماعها لانها بدأت تزعجنا وتتطور شيئا فشيئا للاسوء ان لم نشد رسنها لكي تتقهقر وتندثر عنا صهللتها لنعيش بهدؤ فلقد بدأت خيولنا تتأثر بخيول لاوطن لها فهمهاالاول البحث عن أرض خصبة لتنتشر بها
وتقضى على أخضرارها وجمال طبيعتها الساحر فهل تعود خيولنا الى طبيعتها التى نعرفها عنها فلا تشرب الا من مائها العذب وعشبها النقي وتبتعد عن الخيول المستوردة التى لاوطن لها لانها تفسد الارض التى تدوسها حوافرها فالخيل الاصيلة لاتستبدل أصالتها
وتقضى على أخضرارها وجمال طبيعتها الساحر فهل تعود خيولنا الى طبيعتها التى نعرفها عنها فلا تشرب الا من مائها العذب وعشبها النقي وتبتعد عن الخيول المستوردة التى لاوطن لها لانها تفسد الارض التى تدوسها حوافرها فالخيل الاصيلة لاتستبدل أصالتها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق