الترفية عن النفس البشرية ضرورة ملحة بعدعدة أيام من العناء يستغلها الواحد منا لترفية عن أسرتة بالمنتزهات المترامية الاطراف بمدننا المختلفة ولكن أينما تذهب ستجد
أمامك من يعكنن مزاجك ويعكر صفوة عليك أنهم قلت من شباب طائش لايوجد لديهم ذرة حياء ولا دم بوجوههم فتجدهم ذهابا وأيابا من أمامك وأعينهم تتركز على عوائل المتنزهين وبيدهم جوالات يقومون بتشغيل البلوتوث والببي لعل وعسى أن يصاف شى ما
ويترززون أمام الجميع ويقومون بحركات كأغصان الشجر يتمايل الواحد منهم يمنن ويسرى وكأنما أمامك أحدى الراقصات بالمسرح نعم لم يعد بشبابنا حياء ولا رجولة تذكر
ولا أستحياء من الله ومن خلقة فلم يتبقى عليهم سوى الجلوس عنوة مع العوائل بالمنتزهات العائلية فهم لم يرتاحوا الا بوجود هم بين العوائل التى تكتض بهم المساحات الخظراء حتى أن البعض منهم حولها لملاعب كرة قدم وأستعراض لدرجات فلا تستغرب
يوماما عند ذهابك بعائلتك لاي منتزة من أن تعود أدراجك للمنزل بسبب هذا الطيش الشبابى الذى لابد من أيقافة من الجهات المختصة قبل أن يستفحل الامر ويحصل مالا يحمد عقباة فبدلا من الذهاب لتنزة نذهب لقسم شرطة بسبب شاب متهور قل أدبة وسأت تربيتة فلم يعد صاحب العائلة يحتمل أستفزاز هؤلاء المراهقين والمستهبلين منهم
أمامك من يعكنن مزاجك ويعكر صفوة عليك أنهم قلت من شباب طائش لايوجد لديهم ذرة حياء ولا دم بوجوههم فتجدهم ذهابا وأيابا من أمامك وأعينهم تتركز على عوائل المتنزهين وبيدهم جوالات يقومون بتشغيل البلوتوث والببي لعل وعسى أن يصاف شى ما
ويترززون أمام الجميع ويقومون بحركات كأغصان الشجر يتمايل الواحد منهم يمنن ويسرى وكأنما أمامك أحدى الراقصات بالمسرح نعم لم يعد بشبابنا حياء ولا رجولة تذكر
ولا أستحياء من الله ومن خلقة فلم يتبقى عليهم سوى الجلوس عنوة مع العوائل بالمنتزهات العائلية فهم لم يرتاحوا الا بوجود هم بين العوائل التى تكتض بهم المساحات الخظراء حتى أن البعض منهم حولها لملاعب كرة قدم وأستعراض لدرجات فلا تستغرب
يوماما عند ذهابك بعائلتك لاي منتزة من أن تعود أدراجك للمنزل بسبب هذا الطيش الشبابى الذى لابد من أيقافة من الجهات المختصة قبل أن يستفحل الامر ويحصل مالا يحمد عقباة فبدلا من الذهاب لتنزة نذهب لقسم شرطة بسبب شاب متهور قل أدبة وسأت تربيتة فلم يعد صاحب العائلة يحتمل أستفزاز هؤلاء المراهقين والمستهبلين منهم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق