الاستدراج الاكتروني هو الخيط الواصل بين الفتاة والفتى غيابيا وهو الطعم الاول الخفي الذي يسلكة الكثيرون من شياطين الانس لنيل من الفتيات متبعين عدة أساليب لصيد الغزلان
المدنية عبره ولان الواضح للمتصفح العادي سواء نكات مختارة تمثل شخصية وهمية للمتحدث الوحشي الذي يعد الخطط الجهنمية لاصطياد مجموعة كتاكيت تنقصهن الخبرة والدراية العقلانية بالاساليب الخبيثة للجنس الخشن والمتمثل لهن بالرقة والرومنسية والشاعرية لكي ينجرن ألية بأعذب الكلمات التى تدغدغ أقسي قلوب نسائية لتصبح رهيفة
الحاسية تطير فرح لهذا التبجيل والاطراء فهي لم تسمع بحياتها أرقى وأسمى التعابير التى تجعلها تنجرف ألية بأسرع وقت لآنه ذات أحساس صادق ونبيل وتتمنى لقائة بأقرب فرصة فأليه الشوق واللولة قد بداء وبلقائة تنطفي لهيب الاشتياق فبعدما ألتقيا وجها لوجة
وأعجب كلا منهما بالاخر وتعاهد على عدم الافتراق عندئذا تبدا بداية الحكاية الغرامية
والتغزل بها ورسمها بأنها ملاك وأنه لم يميل قلبة لاحد سواها وهي مستسلمة لهذه الابر
المخدرة لها لتنسى نفسها أمامه وتنقاد معة ألى أي مكان يريده وهنا ينكشف لها الوجة الحقيقي لهذا الوحش المفترس المتجرد من المبادي الانسانية والاخلاقية وأنما كان همه هو
أشباع رغباتة من أكبر عدد يستطيع تجميعة من الساذجات التى لاعقول لهن لانهن بالاساس لم يعرفن بحياتهن العواطف والاحساس وكانن يبحثن عنه لانهن يفتقد الاهتمام
ويشاهدن المسلسلات ويردنا تطبيق مايشاهدنة على حياتهن العادية لتصبح بالنهاية
ضحية
المدنية عبره ولان الواضح للمتصفح العادي سواء نكات مختارة تمثل شخصية وهمية للمتحدث الوحشي الذي يعد الخطط الجهنمية لاصطياد مجموعة كتاكيت تنقصهن الخبرة والدراية العقلانية بالاساليب الخبيثة للجنس الخشن والمتمثل لهن بالرقة والرومنسية والشاعرية لكي ينجرن ألية بأعذب الكلمات التى تدغدغ أقسي قلوب نسائية لتصبح رهيفة
الحاسية تطير فرح لهذا التبجيل والاطراء فهي لم تسمع بحياتها أرقى وأسمى التعابير التى تجعلها تنجرف ألية بأسرع وقت لآنه ذات أحساس صادق ونبيل وتتمنى لقائة بأقرب فرصة فأليه الشوق واللولة قد بداء وبلقائة تنطفي لهيب الاشتياق فبعدما ألتقيا وجها لوجة
وأعجب كلا منهما بالاخر وتعاهد على عدم الافتراق عندئذا تبدا بداية الحكاية الغرامية
والتغزل بها ورسمها بأنها ملاك وأنه لم يميل قلبة لاحد سواها وهي مستسلمة لهذه الابر
المخدرة لها لتنسى نفسها أمامه وتنقاد معة ألى أي مكان يريده وهنا ينكشف لها الوجة الحقيقي لهذا الوحش المفترس المتجرد من المبادي الانسانية والاخلاقية وأنما كان همه هو
أشباع رغباتة من أكبر عدد يستطيع تجميعة من الساذجات التى لاعقول لهن لانهن بالاساس لم يعرفن بحياتهن العواطف والاحساس وكانن يبحثن عنه لانهن يفتقد الاهتمام
ويشاهدن المسلسلات ويردنا تطبيق مايشاهدنة على حياتهن العادية لتصبح بالنهاية
ضحية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق