بعد سنوات طوال درسها بالجامعات لدينا محملا بأمال لاحدود لها فى تحقيق حلمة أن يكون أحد أساتذة التدريس لدينا بالجامعات أو وزارة التربية ولكن هيهات لك ولكي فالدرجة الاكاديمية التى حصلتوا عليها بعد عناء طويل لا تقدر لدينا بالسلك التعليمي وأنما الدرجة العلمية التربوية هي الاولى وأوفر حظا بالاولوية لدى وزارة التربية والتعليم لدينا حتى أنها
تندرج لمستوى أعلى من الاكاديمي ومع أحترامي للمعادلين أرى بأن الاكاديمي بكلية الاداب بهذا التصنيف مظلوم لان شهادتة الجامعية معترف بها دوليا بينما التربوي لا يعترف بها سوى داخليا وأن كان الفرق بينهما تطبيق وغير تطبيق فالدرجة المعطاة لتربوي هي بالاصل
للاكاديمي فاذا كان الطرف الاول لايرحب به فلماذا أذا نتعاقد مع أكاديمي من الخارج لتدريس بكلياتنا بنوعيها ولدينا من هؤلاء أعداد هائلة لم تجد الفرصة متاحة لهم بالتدريس
فهل هذه عدم ثقة بهم أم عدم الرغبة بتواجدهم ولهذا سأطرح مثالا لهذا لعله يشفع لهم
لدينا بالمرحلة الثانوية قسمين (علمي) وأدبي ) فهل المؤهل العلمي كالمؤهل الادبي
طبعا لا المطلوب بالدرجة الاولى هو المؤهل العلمي لجميع الوظائف الشاغرة لدينا
أذا هناك فرق بسيط بهذا فلماذا لانطبقة على خريجي الجامعات الاكاديمية والتربوية
لنخرج بالنهاية براحة ضمير لايؤنبنا أو لماذا لانخبر المتقدمين للاداب بأنه سيفقد الاولوية
بالتوظيف أذا دخل هذه الكلية وبهذا نريح ونستريح من غير التربوي
تندرج لمستوى أعلى من الاكاديمي ومع أحترامي للمعادلين أرى بأن الاكاديمي بكلية الاداب بهذا التصنيف مظلوم لان شهادتة الجامعية معترف بها دوليا بينما التربوي لا يعترف بها سوى داخليا وأن كان الفرق بينهما تطبيق وغير تطبيق فالدرجة المعطاة لتربوي هي بالاصل
للاكاديمي فاذا كان الطرف الاول لايرحب به فلماذا أذا نتعاقد مع أكاديمي من الخارج لتدريس بكلياتنا بنوعيها ولدينا من هؤلاء أعداد هائلة لم تجد الفرصة متاحة لهم بالتدريس
فهل هذه عدم ثقة بهم أم عدم الرغبة بتواجدهم ولهذا سأطرح مثالا لهذا لعله يشفع لهم
لدينا بالمرحلة الثانوية قسمين (علمي) وأدبي ) فهل المؤهل العلمي كالمؤهل الادبي
طبعا لا المطلوب بالدرجة الاولى هو المؤهل العلمي لجميع الوظائف الشاغرة لدينا
أذا هناك فرق بسيط بهذا فلماذا لانطبقة على خريجي الجامعات الاكاديمية والتربوية
لنخرج بالنهاية براحة ضمير لايؤنبنا أو لماذا لانخبر المتقدمين للاداب بأنه سيفقد الاولوية
بالتوظيف أذا دخل هذه الكلية وبهذا نريح ونستريح من غير التربوي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق