يرسمنا كيفما يشاء،،،
و يخلق أشياء كيفما أراد ،،،
يبيح المستحيلات ، و يحادث الجمادات ،،،
سطوته نافذة ، و عظمته شامخة ، و سلطانه جبار
يبعثرنا على الأوراق ، فيهتك الأستار ،،،
و ينبش الذكريات فيجدد الأحزان ،،،
يحي الأموات ، فيتعذب الأحياء ،،،
و يقتل الأبرياء ، ليشقى السعداء ،،،
للحكمة مدرار ، و للعبرة وعاض ،،،
له هيبة تسلب الألباب ، و سحره عذب و خلاب ،،،
يسيل البيان من حجر المرجان،،،
و ينحت العبارة من جبال البلاغة
مقامه رفيع و خطبه جليل،،،
ينادم الأدباء ،,,
و يعانق البلغاء ،
و يحادث الخطباء ،،،
فهنيئاً لمن نادمه القلم
و يخلق أشياء كيفما أراد ،،،
يبيح المستحيلات ، و يحادث الجمادات ،،،
سطوته نافذة ، و عظمته شامخة ، و سلطانه جبار
يبعثرنا على الأوراق ، فيهتك الأستار ،،،
و ينبش الذكريات فيجدد الأحزان ،،،
يحي الأموات ، فيتعذب الأحياء ،،،
و يقتل الأبرياء ، ليشقى السعداء ،،،
للحكمة مدرار ، و للعبرة وعاض ،،،
له هيبة تسلب الألباب ، و سحره عذب و خلاب ،،،
يسيل البيان من حجر المرجان،،،
و ينحت العبارة من جبال البلاغة
مقامه رفيع و خطبه جليل،،،
ينادم الأدباء ،,,
و يعانق البلغاء ،
و يحادث الخطباء ،،،
فهنيئاً لمن نادمه القلم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق